The Ultimate Guide To الإدمان الرقمي
The Ultimate Guide To الإدمان الرقمي
Blog Article
كم مرَّة اكتشفت أنَّك قضيت على الإنترنت فترةً أطول ممّا كُنتَ تنوي؟
يُمكن لإدمان الألعاب الأونلاين أن يُؤثِّر سلبًا على الصحة النفسية والاجتماعيَّة للأشخاص. فقد يُؤدّي الإدمان إلى الانعزال الاجتماعي، وتدهور العلاقات الاجتماعيَّة، وتقليل الأداء الأكاديمي والعملي، وحتّى إهمال الواجبات المنزلية والأسرية.
بل أصبح الأمر كأنه عادة قهرية، بسبب ذلك الشعور المزيف بالمكافأة بعد قيامهم بمهامهم اليومية، قد يخلق الأمر عادة قهرية لتحسين المزاج والشعور بالمكافأة.
بالإضافة إلى ذلك، أثبتت الدراسات أنَّ قضاء وقت أطول من اللازم عبر الإنترنت يؤدّي إلى تقليل الانتباه والتركيز على العمل أو الدراسة ممّا يؤثر على الكفاءة والإنتاجية.
إليك الآن: أفضل الألعاب الذهنية لتمرين العقل وتقوية الذاكرة
كذلك قد يسبب آلامًا في مناطق أخرى من الجسم، مثل: الرأس أو الرقبة أو الكتفين.
أصبحت الهواتف والأجهزة الرقمية الأخرى منتشرة جدًا في الحياة اليومية لدرجة أن الكثير من الناس قد يقولون إنهم لا يستطيعون البقاء على قيد الحياة من دونها.. ما قد يشير إلى مرحلة من الإدمان الحقيقي.
الاستشارة: يساعد الطبيب النفسي على التعامل مع ضغوط التعافي، كذلك قد يصف الأدوية للحالات المصابة باضطراب الوسواس القهري أو الاكتئاب.
وتقول روتليدج إن ثمة حاجة لتطبيق عادات صحية فيما يتعلق باستخدام أي تقنيات جديدة، بمجرد أن تظهر تلك التقنيات إلى الوجود.
للإدمان الرقمي أنواع عديدة مثل الإدمان على الألعاب الإلكترونية والإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي أو على مشاهدة المحتويات الإباحية، ولأنَّ مختلف أنواع الإدمان الرقمي تُعدُّ خطراً؛ فيجب التعامل معه بحذر ومحاولة التخلص منه، ويبدأ العلاج منه بالاعتراف بوجوده؛ ومن ثَمَّ إيجاد المراكز التي يقدم فيها الأخصائيون علاجاً نفسياً، أو استخدام الأدوية التي تساعد على التحكم بالرغبات وتعالج الأعراض المرافقة للإدمان الرقمي، ويتم العلاج بوجود دعم معنوي يقدمه الأهل والأصدقاء للمدمن.
يجب لترك مُسبِّبات الإدمان أن تحل محلها نشاطات إيجابية تساعد على تحسين الحالة نور النفسية للفرد، وأهمها ما يأتي:
نظام روما: حين سعى العالم لمحكمة دولية تُحاسب مجرمي الحروب
أسباب الإدمان الإلكتروني وطرق علاجه – يُحدق معظم الأشخاص في هواتفهم المحمولة بدلًا من التفاعل مع العالم من حولهم، وقد يصل بهم الحال إلى الإدمان الإلكتروني.
لذا، يتعين على الجهات الأمنية والتشريعية اتخاذ إجراءات صارمة للسيطرة على هذا الجانب الخطير من الإنترنت.